دÙÙÙ Ù
٠اÙÙØ±Ø¢Ù عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØªÙجÙÙ
Ø§ÙØªÙجÙÙ
ÙÙ Ø§ÙØØ¯ÙØ« Ø±ÙØ§Ù Ø£Ø¨Ù Ø¯Ø§ÙØ¯ ع٠اÙÙØ¨Ù Ù
ØÙ
د صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
: "Ù
Ù Ø§ÙØªØ¨Ø³ شعبة Ù
٠اÙÙØ¬ÙÙ
ÙÙØ¯ Ø§ÙØªØ¨Ø³ شعبة Ù
Ù Ø§ÙØ³ØØ± زاد Ù
ا زاد. وحُكِيَ عَنْ عَبْدِ الْمَلِكِ بْنِ مَرْوَانَ أَنَّ شَابًّا جَاءَ إلَيْهِ بَاكِيًا حَزِينًا فَقَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إنِّي ارْتَكَبْت ذَنْبًا عَظِيمًا فَهَلْ لِي مِنْ تَوْبَةٍ؟ فَقَالَ: وَمَا ذَنْبُك؟ قَالَ: ذَنْبِي عَظِيمٌ.قَالَ: وَمَا هُوَ فَتُبْ إلَى اللَّهِ فَإِنَّهُ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ مِنْ عِبَادِهِ وَيَعْفُو عَنْ السَّيِّئَاتِ، قَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ كُنْتُ أَنْبُشُ الْقُبُورَ وَكُنْت أَرَى فِيهَا أُمُورًا عَجِيبَةً، قَالَ: مَا رَأَيْت؟ قَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ: نَبَشْتُ لَيْلَةً قَبْرًا فَرَأَيْت صَاحِبَهُ قَدْ حُوِّلَ وَجْهُهُ عَنْ الْقِبْلَةِ فَخِفْتُ مِنْهُ وَأَرَدْتُ الْخُرُوجَ وَإِذَا بِقَائِلٍ فِي الْقَبْرِ يَقُولُ أَلَا تَسْأَلُ عَنْ الْمَيِّتِ لِمَاذَا حُوِّلَ وَجْهُهُ عَنْ الْقِبْلَةِ؟ فَقُلْتُ: لِمَاذَا حُوِّلَ؟ قَالَ: لِأَنَّهُ كَانَ مُسْتَخِفًّا بِالصَّلَاةِ فَهَذَا جَزَاءُ مِثْلِهِ، ثُمَّ نَبَشْتُ قَبْرًا آخَرَ فَرَأَيْتُ صَاحِبَهُ قَدْ حُوِّلَ خِنْزِيرًا وَقَدْ شُدَّ بِالسَّلَاسِلِ وَالْأَغْلَالِ فِي عُنُقِهِ فَخِفْتُ مِنْهُ وَأَرَدْت الْخُرُوجَ وَإِذَا بِقَائِلٍ يَقُولُ أَلَا تَسْأَلُ عَنْ عَمَلِهِ وَلِمَاذَا يُعَذَّبُ؟ فَقُلْتُ: لِمَاذَا؟ فَقَالَ: كَانَ يَشْرَبُ الْخَمْرَ وَمَاتَ مِنْ غَيْرِ تَوْبَةٍ، ثُمَّ نَبَشْتُ قَبْرًا آخَرَ فَوَجَدْتُ صَاحِبَهُ قَدْ شُدَّ فِي الْأَرْضِ بِأَوْتَادٍ مِنْ نَارٍ وَأُخْرِجَ لِسَانُهُ مِنْ قَفَاهُ فَخِفْتُ وَرَجَعْتُ وَأَرَدْتُ الْخُرُوجَ فَنُودِيتُ أَلَا تَسْأَلُ عَنْ حَالِهِ لِمَاذَا اُبْتُلِيَ؟ فَقُلْت: لِمَاذَا؟ فَقَالَ: كَانَ لَا يَتَحَرَّزُ مِنْ الْبَوْلِ وَكَانَ يَنْقُلُ الْحَدِيثَ بَيْنَ النَّاسِ فَهَذَا جَزَاءُ مِثْلِهِ.ثُمَّ نَبَشْت قَبْرًا آخَرَ فَوَجَدْتُ صَاحِبَهُ قَدْ اشْتَعَلَ بِالنَّارِ فَخِفْتُ وَأَرَدْتُ الْخُرُوجَ فَقِيلَ لِي أَلَا تَسْأَلُ عَنْهُ وَعَنْ حَالِهِ؟ فَقُلْتُ: وَمَا حَالُهُ؟ قَالَ: كَانَ تَارِكًا لِلصَّلَاةِ فَهَذَا جَزَاءُ مِثْلِهِ، ثُمَّ نَبَشْتُ قَبْرًا فَرَأَيْتُهُ قَدْ وُسِّعَ عَلَى مَدِّ الْبَصَرِ وَفِيهِ نُورٌ سَاطِعٌ وَالْمَيِّتُ نَائِمٌ عَلَى سَرِيرِهِ وَقَدْ أَشْرَقَ نُورُهُ وَعَلَيْهِ ثِيَابٌ حَسَنَةٌ فَأَخَذَتْنِي مِنْهُ هَيْبَةٌ فَأَرَدْت الْخُرُوجَ فَقِيلَ لِي أَلَا تَسْأَلُ عَنْ حَالِهِ لِمَاذَا أُكْرِمَ بِهَذِهِ الْكَرَامَةِ؟ فَقَالَ: لِمَاذَا؟ فَقِيلَ لِي: إنَّهُ كَانَ شَابًّا طَائِعًا نَشَأَ فِي طَاعَةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ وَعِبَادَتِهِ.فَقَالَ: عَبْدُ الْمَلِكِ عِنْدَ ذَلِكَ إنَّ فِي ذَلِكَ لَعِبْرَةً لِلْعَاصِينَ وَبِشَارَةً لِلطَّائِعِينَ، جَعَلَنَا اللَّهُ مِمَّنْ أَطَاعَهُ فَرَضِيَ عَنْهُ بِمَنِّهِ وَكَرَمِهِ آمِينَ.الزواجر عن اقتراف الكبائر، لابن حجر الهيتمي 1/ 28. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙÙÙ Ø®ÙØ§ÙØ ÙØ§ÙØÙ Ø£Ù Ø§ÙØ£ØµÙ ÙÙ Ø§ÙØ£Ø¹ÙØ§Ù Ø§ÙØ·Ùارة ÙØ£Ù Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
ÙØ§ ÙÙØ§Ø²Ù
اÙÙØ¬Ø§Ø³Ø©Ø ÙØ¥Ù Ø§ÙØØ´ÙØ´Ø© Ù
ØØ±Ù
Ø© Ø·Ø§ÙØ±Ø©Ø ÙÙØ°Ø§ اÙÙ
خدرات ÙØ§ÙسÙ
ÙÙ
اÙÙØ§ØªÙØ© ÙØ§ دÙÙ٠عÙÙ ÙØ¬Ø§Ø³ØªÙا. ÙØ£Ù
ا اÙÙØ¬Ø§Ø³Ø© ÙÙÙØ§Ø²Ù
ÙØ§ Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
Ø ÙÙÙ ÙØ¬Ø³ Ù
ØØ±Ù
ÙÙØ§ Ø¹ÙØ³Ø ÙØ°ÙÙ ÙØ£Ù Ø§ÙØÙÙ
Ù٠اÙÙØ¬Ø§Ø³Ø© ÙÙ ... ومن أهم أسباب انتشار المخدرات أيضا: الظن أن الخمور والمخدرات تزيد الباءة والنشاط الجنسي، ويكفي أن أقول: إنه ثبت طبيا أن المتعاطي تنخفض لديه إفرازات الغدة النخاعية من الهرمونات المنمية للغدة التناسلية، مما يفقده الرغبة في الجنس، بل ربما أصيب بالعنة وفقدان الباءة، والعاقل يعلم الضعف والهزال والقلق الذي يتصف به المتعاطي والعياذ بالله!. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 4Û± ÙØ£Ù
ا Ø§ÙØ¥Ø¬Ù
اع عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات ÙÙØ¯ ØÙØ§Ù Ø´ÙØ® Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
اب٠تÙÙ
ÙØ© رØÙ
٠اÙÙÙ ÙÙØ§Ù : ( ÙØ£Ù
ا Ø§ÙØØ´ÙØ´Ø© اÙÙ
ÙØ¹ÙÙØ© اÙÙ
Ø³ÙØ±Ø© ÙÙ٠بÙ
ÙØ²ÙØ© ØºÙØ±Ùا Ù
٠اÙÙ
Ø³ÙØ±Ø§Øª ÙØ§ÙÙ
Ø³ÙØ± Ù
ÙÙØ§ ØØ±Ø§Ù
Ø¨Ø§ØªÙØ§Ù Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء ) ) . ÙØ£Ù
ا اÙÙÙØ§Ø³ ÙÙ٠دÙÙ٠عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات Ø ÙØ°Ù٠بÙÙØ§Ø³Ùا ... إذا رأيته يخلد إلى النوم كثيرا أو يواصل يومين أو ثلاثة وراء بعض، شك فيه مباشرة هذا إنسان غير عادي. ثاÙÙØ§: ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات ÙÙ Ø§ÙØ³ÙØ© اÙÙØ¨ÙÙØ©: ÙØ§Ù رسÙ٠اÙÙ٠صÙ٠اÙÙ٠عÙÙÙ ÙØ³ÙÙ
((Ø³ÙØ£ØªÙ زÙ
ا٠عÙ٠أÙ
ØªÙ ÙØ£ÙÙÙÙ Ø´ÙØ¦Ø§ اسÙ
Ù Ø§ÙØ¨Ùج Ø£ÙØ§ برئ Ù
ÙÙÙ
ÙÙÙ
Ø¨Ø±ÙØ¦ÙÙ Ù
ÙÙ. والأدهى من ذلك أن بعضهم قد وصل به الأمر إلى الترويج لها، وإدارة أماكن لاستخدامها، وكم كتبت الصحف عن الفضائح والعفن الفني، وقد ذكرت صحيفة الشرق الأوسط: حكاية الفنانين مع الهيروين والكوكايين، وأنها أصبحت الشغل الشاغل للصحافة الفنية وغير الفنية في مصر، وفي غيرها من البلاد العربية. لها العديد من المقالات والأبحاث والقصص القصيرة المنشورة على الشبكة الإلكترونية. وأَضْرَارُ الْخَمْرِ والمخدرات والمسكرات عَلَى الصِّحَّةِ الْبَدَنِيَّةِ؛ أَكْثَرُ مِنْ أَنْ تُذْكَرَ، وَأَشْهَرُ مِنْ أَنْ تُظْهَر، فَالْخَمْرُ يَفْتِكُ بِالْجِسْمِ فَتْكَ الْمُخَدِّرَاتِ بَلْ أَشَدُّ، حَيْثُ يَمْتَدُّ تَأْثِيرُهُ إِلَى جَمِيعِ أَجْزَاءِ الْجِسْمِ، وَتَتَرَكَّزُ مُعْظَمُ التَّأْثِيرَاتِ فِي الْجِهَازِ الْعَصَبِّيِّ، فَيُفْقِدُهُ الْقُدْرَةَ عَلَى التَّوَازُنِ، وَتُؤَثِّرُ عَلَى مَرْكَزِ التَّنَفُّسِ فِي الْمُخِّ، وَقَدْ يُؤَدِّي إِلَى الْمَوْتِ. »ØªÙعÙÙÙÙÙ
ÙÙØ§ Ù
ÙÙÙ Ø¯ÙØ±ÙÙØ³Ù Ø§ÙØªÙÙØ§Ø±ÙÙØ®Ù! دÙÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ°Ø¨Ø ÙØºÙر اÙÙÙ Ù
Ù Ø§ÙØ³ÙØ©(اÙÙ
ØØµÙÙ Ø§ÙØ¬Ø§Ù
ع ÙØ´Ø±ÙØ Ø«ÙØ§Ø«Ø© Ø§ÙØ£ØµÙÙ) ÙØ§Ù اÙÙ
صÙ٠رØÙ
٠اÙÙÙ: "ÙÙÙ
ÙÙÙ Ø§ÙØ³ÙÙÙÙØ©Ù: (ÙØ¹ÙÙ٠اÙÙÙ Ù
ÙÙÙ Ø°ÙØ¨ÙØÙ ÙÙØºÙÙÙØ±Ù اÙÙÙ)[1]". ØÙÙ
Ø§ÙØ®Ù
ر ÙÙØ³ØØ¨ عÙ٠اÙÙ
خدرات باÙÙÙØ§Ø³ Ø§ÙØ´Ø±Ø¹Ù. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙÙÙÙ Ø®ÙØ§ÙØ ÙØ§ÙØÙ Ø£Ù Ø§ÙØ£ØµÙ ÙÙ Ø§ÙØ£Ø¹ÙØ§Ù Ø§ÙØ·Ùارة ÙØ£Ù Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
ÙØ§ ÙÙØ§Ø²Ù
اÙÙØ¬Ø§Ø³Ø© ÙØ¥Ù Ø§ÙØØ´ÙØ´Ø© Ù
ØØ±Ù
Ø© Ø·Ø§ÙØ±Ø© ÙÙØ°Ø§ اÙÙ
خدرات ÙØ§ÙسÙ
ÙÙ
اÙÙØ§ØªÙØ© ÙØ§ دÙÙ٠عÙÙ ÙØ¬Ø§Ø³ØªÙا. ÙØ£Ù
ا اÙÙØ¬Ø§Ø³Ø© ÙÙÙØ§Ø²Ù
ÙØ§ Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
ÙÙÙ ÙØ¬Ø³ Ù
ØØ±Ù
ÙÙØ§ Ø¹ÙØ³ ÙØ°ÙÙ ÙØ£Ù Ø§ÙØÙÙ
Ù٠اÙÙØ¬Ø§Ø³Ø© Ù٠اÙÙ
ÙØ¹ ... ÙØ¹ Ø§ÙØØ±ÙØ©Ø ÙØ§Ùخدر باÙÙØªØ اÙÙØ³ÙØ ÙØ¸ÙÙ
Ø© اÙÙÙÙ ÙØ§ÙÙ
ÙØ§Ù اÙÙ
ظÙÙ
ÙØ§Ø´ØªØ¯Ø§Ø¯ Ø§ÙØØ± ÙØ§Ø´ØªØ¯Ø§Ø¯ Ø§ÙØ¨Ø±Ø¯. أما أهل الجنة لقد أعد الله تعالى في الآخرة لعباده المتقين اللذين طهروا أنفسهم من هذه الشهوات المحرمة لوجهه الكريم بديلاً طيباً، يقول تعالى: ﴿ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ وَأَنْهَارٌ مِنْ عَسَلٍ مُصَفًّى وَلَهُمْ فِيهَا مِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ وَمَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ ﴾ [محمد:15]. سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك وأتوب إليك, ♦ من مرتكزات الخطاب الدعوي في التبليغ والتطبيق » المرتكز الثالث: التدرج في التبليغ والتطبيق المكتبة الاسلامية, ♦ رسالة العظات الى أصحاب الخمور والمخدرات دكتور / بدر عبد الحميد هميسه, ♦ خطبة بعنوان تحفة الأريب بالتحذير من إدمان المعاصي و الذنوب للشيخ السيد مراد سلامة, ♦ خطبة بعنوان أثر الخمر والمخدرات على المجتمع الشيخ عبد العزيز بن عبد الله السويدان, ♦ خطبة بعنوان خطورة الإدمان والمخدرات على الفرد والمجتمع للشيخ محمد حسن داود, ♦ خطبة بعنوان المخدرات رجس من عمل الشيطان الشيخ إبراهيم بن صالح العجلان, ♦ خطبة بعنوان خطورة الخمر والمخدرات على الأفراد والمجتمعات يحيى بن موسى الزهراني, ♦ خطبة بعنوان المخدرات دمرت حياتي فضيلة الشيخ / محمد بن عبد الله الهبدان, ♦ خطبة بعنوان المخدرات أضرارها وخطرها الشيخ أحمد بن ناصر الطيار, ♦ خطبة بعنوان: ظاهرة الإدمان وعلاجها في الإسلام د / خالد بدير بدوي, ♦ خطبة بعنوان خطر المخدرات الشيخ محمد بن عبد الرحمن العريفي, ♦ خطبة بعنوان أثر المخدرات الشيخ / محمد بن عبدالرحمن العريفي, ♦ خطبة بعنوان المخدرات وأثرها على الفرد والمجتمع د على الحذيفي, ♦ خطبة بعنوان المخدرات وبال عظيم للشيخ أحمد طلال رمضان, ♦ خطبة بعنوان خطر المخدرات (1) الدكتور / إبراهيم الدويش, ♦ خطبة بعنوان خطر المخدرات (2) الدكتور / إبراهيم الدويش, ♦ خطبة بعنوان المخدرات سرطان العصر للشيخ محمد حسان, ♦ خطبة بعنوان التحذير من المخدرات الشيخ عبد الله يعقوب, ♦ خطبة بعنوان المخدرات الشيخ خالد بن سعد الخشلان, ♦ خطبة بعنوان أم الخبائث الشيخ محمد الشرافي, ♦ بلاء المخدرات والمسكرات للشيخ أحمد الفقيهي, لا تَصْحَبْ أَخَا الْجَهْلِ وَإِيَّاكَ وَإِيَّاهُ, فَكَمْ مِنْ جَاهِلٍ أَرْدَى حَلِيمًا حِينَ آخَاهُ, يُقَاسُ الْمَرْءُ بِالْمَرْءِ إِذَا مَا الْمَرْءُ مَاشَاهُ, وَلِلشَّيْءِ مِنَ الشَّيْءِ مَقَايِيسٌ وَأَشْبَاهُ, شبكة الألوكة شبكة إسلامية وفكرية وثقافية شاملة تحت إشراف الدكتور خالد الجريسي دÙÙÙ ØªØØ±ÙÙ
عÙ
Ø© Ø§ÙØ²Ùجة ÙØ®Ø§ÙØªÙØ§ . Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ÙتÙÙ
ÙØ°Ù اب٠اÙÙÙÙ
ÙØºÙرÙÙ
ا Ù
Ù Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء ÙÙ Ø§ÙØÙ Ø§ÙØ°Ù ÙØ³Ù٠إÙÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙÙ ÙØªØ·Ù
ئ٠ب٠اÙÙÙØ³ . ... ÙØªØªÙاÙÙ Ø£ÙØ¶Ø§ سائر اÙÙ
خدرات Ø§ÙØªÙ ØØ¯Ø«Øª ÙÙÙ
تÙÙ Ù
عرÙÙØ© Ù
Ù ÙØ¨Ù Ø Ø¥Ø° ÙÙ ÙØ§ÙØ®Ù
ر Ù
Ù Ø§ÙØ¹Ùب Ù
Ø«ÙØ§Ù Ù٠أÙÙØ§ تخاÙ
ر Ø§ÙØ¹ÙÙ ÙØªØºØ·ÙÙ. ÙÙÙÙØ§ Ù
ا ÙÙ Ø§ÙØ®Ù
ر Ù
Ù Ù
ÙØ§Ø³Ø¯ ... قال ابن كثير - رحمه الله - في قوله تعالى ﴿ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ لَذَّةٍ لِلشَّارِبِينَ ﴾ [محمد:15]: أي: ليست كريهة الطعم والرائحة كخمر الدنيا؛ بل حسنة المنظر والطعم والرائحة والفعل، أي الأثر، قال تعالى ﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ يَشْرَبُونَ مِنْ كَأْسٍ كَانَ مِزَاجُهَا كَافُورًا * عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا ﴾ [الإنسان:5 - 6]، ويقول - جل وعلا - ﴿ وَيُسْقَوْنَ فِيهَا كَأْسًا كَانَ مِزَاجُهَا زَنْجَبِيلًا ﴾ [الإنسان:17]. وقال عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما: " يجيء يوم القيامة شارب الخمر مسوداً وجهه، مزرقة عيناه، مائل شدقه، مدلَّياً لسانه، يسيل لعابه، يقذره كل من يراه " [ أخرجه عبدالرزاق 9 / 240 ]. Ø§ÙØªÙ ÙØ§ÙØ®Ù
ر Ù Ø§ÙØØ´ÙØ´ ÙØ§ÙÙ
خدرات ÙØºÙØ±ÙØ§ ÙØ§Ù âØªØ¹Ø§ÙÙ-: {ÙØ§ Ø£ÙÙÙÙÙÙØ§ اÙÙÙØ°ÙÙÙ٠آÙ
ÙÙÙÙØ§Ù ⦠كما هو معلوم فقد جاءت شريعة الإسلام بأحكام وافية لحفظ الضروريات الخمس (الدين – النفس – العقل – النسل – المال) سواء من حيث وجودها وبقاءها والاستمرار بإنمائها و حمايتها من أسباب الفساد و الزوال. ♦ شاب ألقى نفسه تحت عجلات القطار؛ فلما أنقذه الناس من تحت عجلات القطار قال: لقد أصبحت شخصين نتحدث إلى بعضنا البعض، وقذفني نصفي الثاني تحت عجلات القطار!! العقل، العقل هو مناط التكليف، فحيثما وُجد العقل فالإنسان مكلفٌ بعقله، وإذا غاب العقل سقط التكليف، يقول -صلى الله عليه وسلم-: «رُفِعَ الْقَلَمُ عَنْ ثَلَاثٍ : عَنْ الْمَجْنُونِ الْمَغْلُوبِ عَلَى عَقْلِهِ ، وَعَنْ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ ... عَنْ النَّائِمِ حَتَّى يَسْتَيْقِظَ ، وَعَنْ الصَّبِيِّ حَتَّى يَحْتَلِمَ ، وَعَنْ الْمَجْنُونِ حَتَّى يَعْقِلَ»[1]. ونسبة كبيرة من الحوادث تقع بسبب تعاطي المخدرات والمسكرات، مما يؤثر على أمن وسلامة الناس في الطرقات، وفي دراسة أجريت بفرنسا تبين أن 90% من حوادث السيارات تنجم عن تعاطي الخمور. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 108Ù ØØªÛ ÙØ·Ø± اÙÙ
جتÙ
عات Ù
رت Ù
Ø±ÙØ§Øª Ø®Ù
ر ÙØ£Ø®Ø·Ø§Ø± اÙÙ
خدرات عÙÙÙØ§ Ø£Ù ÙØ¶Ø¹ Ø¹ÙØ±Ø§Øª أجرة ÙÙ Ù
Ù ÙÛØ´Ø± اÙ٠ب Ù
٠اÙÙÙ Ù
اذا Ø£Ø¹Ø¯Ø¯ÙØ§ ÙÙÙØ© ... ÙÙØ³Ø£ÙÙÙÙ Ù
زاÙ
٠بات Ù
Ù ÙÙÙÙ٠بعض اÙÙØ§Ø³ Ø¥Ù ÙÙÙ٠تعاÙÙ ÙØ§Ø¬ØªÙبÙ٠» ÙÙØ³ ÙÙ ÙØ°Ø§ اÙÙÙØ¸ دÙÙ٠عÙÙ Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
Ø¥Ù ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ®Ù
ر . الإلمام بصفة وضوء وصلاة خير الأنام عليه أفضل ... اليابان وتعاليم الإسلام وكيفية حل الإسلام للمشاكل القديمة والمعاصرة (باللغة اليابانية), مقاييس جمال النص في صدر الإسلام وموقف الإسلام من الشعر, شرح لامية شيخ الإسلام من كلام شيخ الإسلام (WORD), الإسلام والغرب (مراحل الحديث عن الإسلام في الغرب), الهند: هندوسي يعتنق الإسلام من أجل المساواة في الإسلام, أرجوزة منذرة الأنام في نظم نواقض الإسلام لشيخ الإسلام المجدد محمد بن عبدالوهاب, الإسلام في هايتي: غزوات الإسلام في هايتي أرض الفودو والنصرانية, مساجد أستراليا تعود لفتح أبوابها من جديد تدريجيا, مؤتمر افتراضي حول الإيمان وقت المحن والشدائد, برعاية مسلمات حملة للحث على التطعيم ضد فيروس كورونا في أستراليا, يوم المسجد المفتوح في المركز الإسلامي بمدريد, وفد جامعي يتعرف على أنشطة المركز الإسلامي بمدينة فينيتسا الأوكرانية, مسلمات يوزعن الورد في شهر ميلاد الرسول بعاصمة البوسنة, جامعة ألمانية تنظم ورشة عمل دولية حول ترجمة القرآن الكريم, مسلمون يقدمون خدمات طبية بمدينة سيلفر سبرينغ الأمريكية. قال أبو بكر في حديثه ( وعن المبتلى حتى يبرأ )، قال الشيخ الألباني : صحيح. ÙØ¹Ù
٠بدعÙ
Ø§ÙØ£Ø¯ÙØ© Ø§ÙØ´Ø±Ø¹ÙØ© Ø§ÙØªØ§ÙÙØ©. ألا يخشى شارب الخمر، أن يمسي إنساناً ثم يصبح حيواناً، أليس الله بقادر على كل شيء؟ أليس الله بقادر على تعذيب من عصاه؟ بلى إنه على كل شيء قدير، ولكنه يمهل ولا يهمل.فيا من تشرب الخمر إنك تعصي من خلقك، إنك تضاد من أوجدك، أتقدر على مواجهة جبار السموات والأرض.ألا تتقي الله، ألا تخاف من الله، ألا تستحيي من الله، وهو معك يسمعك، ويراك حيث نهاك. عدم قبول توبة المصر على شرب الخمر والمخدرات: عَنْ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عُمَرَ قال: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَنْ شَرِبَ الْخَمْرَ لَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ لَهُ صَلَاةً أَرْبَعِينَ صَبَاحًا، فَإِنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ، فَإِنْ عَادَ لَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ لَهُ صَلَاةً أَرْبَعِينَ صَبَاحًا، فَإِنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ، فَإِنْ عَادَ لَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ لَهُ صَلَاةً أَرْبَعِينَ صَبَاحًا، فَإِنْ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ، فَإِنْ عَادَ الرَّابِعَةَ لَمْ يَقْبَلِ اللَّهُ لَهُ صَلَاةً أَرْبَعِينَ صَبَاحًا، فَإِنْ تَابَ لَمْ يَتُبِ اللَّهُ عَلَيْهِ، وَسَقَاهُ مِنْ نَهْرِ الْخَبَالِ قِيلَ يَا أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَمَا نَهْرُ الْخَبَالِ قَالَ نَهْرٌ مِنْ صَدِيدِ أَهْلِ النَّارِ " [ أخرجه الترمذي، وقَالَ: حَدِيثٌ حَسَنٌ، وقال الألباني: صحيح لغيره، صحيح الترغيب والترهيب 2 / 606 ]. Ø© Ù
جÙÙ Ù¡/ Ù¡Ù Ø§ÙØ¯ÙÙ Ù
ا ثبت ب٠دÙÙÙ Ù
٠اÙÙØ±Ø¢Ù ÙØ§ÙØ³ÙØ© ÙÙÙØ³ ÙÙØ§Ù
ا Ø§ÙØ´Ø§Ø¦Ùا ÙØ¹Ø¨Ø± ع٠ÙÙ٠اÙÙÙØ³. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ùإذا ادع٠بعض اÙÙØ§Ø³ Ø£ÙÙ ÙØ§ دÙÙ٠عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات . Ø£ÙÙÙ : ÙØ°Ø§ ادعاء باط٠٠Ù
Ø±Ø¯ÙØ¯ ÙÙØ«Ø¨Øª ÙÙÙØ¶Ù ÙÙÙ Ø£Ù Ø§ÙØ£Ø¯ÙØ© Ù
تÙÙØ±Ø© عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات بÙÙ٠اÙÙ٠تعاÙÙ : ÙÙØ§ تÙÙÙØ§ Ø¨Ø£ÙØ¯ÙÙ
Ø¥ÙÙ Ø§ÙØªÙÙÙØ© ÙØ£ØØ³ÙÙØ§ إ٠اÙÙÙ ÙØØ¨ اÙÙ
ØØ³ÙÙÙ Ø ( Û² ) . ÙÙÙ ÙÙ Ù
٠اÙÙ
Ù
ÙÙ Ø¨ÙØ§Ù ØØ±Ù
ØªÙØ§ Ù
Ù Ø®ÙØ§Ù اÙÙØªØ§Ø¨ ÙØ§ÙØ³ÙØ©Ø. وقال عثمان بن مظعون: لا أشرب شيئا يُذهب عقلي، ويضحك بي من هو أدنى مني، ويحملني على أن أنكح كريمتي من لا أريد. قال الخطابي ثم البغوي: " قوله: " حرمها في الآخرة ": وعيد بأنه لا يدخل الجنة، لأن شراب أهل الجنة خمر، إلا أنهم: " لا يصدعون عنها ولا ينزفون "، ومن دخل الجنة لا يحرم شرابها " [ شرح السنة 11 / 355 ]. يكور الليل على النهار ويكور النهار على الليل. لقد أطلقوا اليوم على الخمر أسماءً متعددة من باب التغطية، فكما جاء في الحديث يسمونها بغير اسمها، فسموها المشروبات الروحية، والبيرة، ومشروب الشعير، والمقويات، والمسهرات، وغير ذلك من الأسماء، وفي الحقيقة هي المدمرات!!! لا يخفى على أدنى عاقل ما تحدثه ظاهرة الإدمان من أضرار جسيمة على الفرد والمجتمع، وقد ذكر العلماء والباحثون قديماً وحديثاً أضراراً كثيرة لهذه المواد المدمنة، بل أفردها بعضهم بالتصنيف.ولهذا قال ابن حجر الهيتمي - بعد أن ذكر الحشيشة والمخدرات - : " وفي أكلها مائة وعشرون مضرة دينية ودنيوية " ثم ذكر بعض مضارها. فالخمر والمخدرات وما كان في معناهما حرام قليله وكثيره،حتى وان لم يذهب العقل إلا بالكثير منه فقليله حرام عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: " مَا أَسْكَرَ كَثِيرُهُ فَقَلِيلُهُ حَرَامٌ" سنن ابى داود. وغير ذلك كثير من الحوادث التي كانت بسبب الخمر والمخدرات!! [ تفسير المنار 7 / 42 ]. ÙØ§ÙØ£Ù
ر Ø¨Ø§ÙØ§Ø¬ØªÙاب دÙÙ٠عÙÙ Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
. عÙÙ٠ابÙÙ٠عÙÙ
ÙØ±Ù عÙÙ٠اÙÙÙÙØ¨ÙÙÙÙ r ÙÙØ§ÙÙ: ] ÙÙÙÙÙ Ù
ÙØ³ÙÙÙØ±Ù ØÙØ±ÙØ§Ù
Ù ÙÙÙÙÙÙÙ Ù
ÙØ³ÙÙÙØ±Ù Ø®ÙÙ
ÙØ± Ù [(سÙ٠اÙÙØ³Ø§Ø¦ÙØ Ø§ÙØØ¯ÙØ« Ø§ÙØ±ÙÙ
5488). واعلموا أيها المسلمون أنه مما حرم الله في كتابه، وعلى لسان رسوله، وأجمع المسلمون على تحريمه الخمر، التي هي"أم الخبائث" والإدمان والمخدرات - بجميع أنواعها - سواء كانت نباتاً، أو حبوباً، أو مطعوماً، أو مشروباً، أو استنشاقاً، أو إبراً. ثالثا: تكثيف الرقابة الأمنية من جهة الدولة وذلك بضبط المتلبسين بهذه الجريمة ومحاسبتهم. عباد الله: إن حلَّ ظاهرة الإدمان والمخدرات وعلاجَها لا يقتصر على فئةٍ معينةٍ، وإنما يشمل جميعَ أفراد المجتمع: شباباً وأسرةً ودعاةً ومؤسساتٍ وحكومةً؛ فإذا كان الطبيب يعطى المريض جرعة متكاملة حتى يشفى من سَقمه - إن قصر فى نوع منها لا يتم شفاؤه - فكذلك علاج هذه الظاهرة يكون مع تكاتف المجتمع بجميع فئاته، فكل فئة لها دور، على الدعاة أن يقوموا بدورهم في المساجد.وعلى الآباء دور كبير في البيت.وعلى المعلمين دور عظيم في المدرسة وعلى الإعلاميين دور خطير في أجهزة الإعلام.ثم.. الضرب بشدة على أيدي المهربين أيا كان موقعهم وباكتمال الأدوار يرتفع البنيان، وإلا كما قيل: متى يبلغ البنيان يوماً تمامَه ♦♦♦ إذا كنت تبنيه وغيرك يهدم؟. عÙÙØ¨Ø© شارب Ø§ÙØ®Ù
ر . كيف تزيل الهموم والغموم والقلق والأكدار؟ (ملخص ... مقاصد القرآن الكريم (1) إقامة الدين وحفظه. فتح ملك الملوك في معرفة حكم التيك توك: بحث فقهي ... في ذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم (1/ 5). الأضرار النفسية والعقلية: - تورث الخمور والمخدرات كثيرا من الأضرار النفسية والعقلية منها: القلق والاكتئاب؛ والتوتر العصبي والنفسي؛ والهلاوس السمعية والبصرية والحسية كسماع أصوات أو رؤية أشباح لا وجود لها؛ كما أنها تولد البلادة أو ضعف الإدراك والتركيز، واضطراب الذاكرة وكثرة النسيان، وقد يصاب المدمن في بعض الحالات بفقدان الذاكرة أو الجنون؛ وضعف الاستجابة للمؤثرات الخارجية؛ وسوء تقدير الزمان والمكان وتقدير المسافات والسرعة؛ والانطواء والعزلة، والشعور بالإحباط؛ وانفصام الشخصية. 5 - ثلثي وفيات حوادث الطرق بسبب المخدرات. قال الله تعالى: ﴿ وَسَقَاهُمْ رَبُّهُمْ شَرَابًا طَهُورًا ﴾ [الإنسان: 21]، وصف الله عز وجل شراب أهل الجنة بأنه طهور، ويُفهم من الآية أن خمر الدنيا ليست كذلك. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨Ù
ÙØ§Ø³Ø¯ Ø§ÙØ®Ù
Ø±Ø ÙÙ ÙØ§ÙÙØ§ Ø¹Ø§Ø´ÙØ§ Ù٠زÙ
اÙÙØ§ ÙØ°Ø§ ÙØ´Ø§ÙØ¯ÙØ§ ÙÙÙØ§ ÙÙ Ø§ÙØ¨ÙاÙÙ Ø§ÙØªÙ Ø³Ø¨Ø¨ØªÙØ§ اÙÙ
خدرات Ù
٠خراب Ø§ÙØ¨ÙØªØ ÙØ¶Ùاع Ø§ÙØ£Ø³Ø±Ø©Ø ... Ø§ÙØ¯ÙÙ٠عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
Ø§ÙØ®ÙØ²ÙØ±: ÙÙØ± "Ù
س ٠اÙÙØªØ§Ø¨ ÙÙ ÙÙ Ù¤ Ù¦ Ù¡ اÙÙØµÙ Ø§ÙØ£ÙÙ/ اÙÙ
Ø¨ØØ« Ø§ÙØ«Ø§ÙØ«: Ø§ÙØ£Ø·Ø¹Ù
Ø© ÙØ§Ùأشربة ÙÙ Ø¶ÙØ¡ Ø§ÙØ´Ø±Ùعة ... أضرار المخدرات ومفاسدها كثيرة؛ منها ما عرفه الناس، ومنها ما لم يُعرف بعد فشرب الخمور والمخدرات كبيرة من كبائر الذنوب.. فهي أم الخبائث.. ومفتاح كل شر.. تغتال العقل.. تستنزف المال.. تصدع الرأس.. كريهة المذاق.. رجس من عمل الشيطان؛ توقع العداوة والبغضاء بين الناس.. وتصد عن ذكر الله وعن الصلاة، تدعو إلى الزنا، وربما دعت إلى الوقوع على البنت والأخت وذوات المحارم، المخدرات تذهب الغيرة وتورث الخزي والندامة والفضيحة.. وتلحق شاربها بالمجانين.. تهتك الأستار.. تظهر الأسرار.. تدل على العورات.. تهوِّن ارتكاب القبائح والمآثم.. تخرج من القلب تعظيم المحارم.. ومدمنها كعابد صنم. صحيح الترغيب والترهيب 2 / 602 ]، وأخرج النسائي في سننه وصححه الألباني من حديث أَبِي مُوسَى رَضِي اللَّه عَنْه أَنَّهُ كَانَ يَقُولُ: " مَا أُبَالِي شَرِبْتُ الْخَمْرَ، أَوْ عَبَدْتُ هَذِهِ السَّارِيَةَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ " [ صحيح الترغيب والترهيب 2 / 600 ]، فهو رضي الله عنه يشبه شرب الخمر بعبادة العمود والجدار من دون الله عز وجل، ولقد فهم الصحابة من كتاب الله تعالى، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ما لم نفهمه نحن، فهم أعرف الناس بالحلال والحرام، وهم أفهم الناس بمقصد الكتاب والسنة، وكذلك التابعين لهم بإحسان، وهكذا العلماء من هذه الأمة، ولهذا قرنوا شرب الخمور وتعاطي المسكرات والمخدرات بالشرك بالله تعالى، قال مسروق بن الأجدع: " شارب الخمر كعابد وثن، وشارب الخمر كعابد اللات والعزى " [ مصنف عبد الرزاق 9 / 237 ]،. وعن ابْن عَبَّاسٍ رضى الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم: ثَمَنُ الخَمْرِ حَرَامٌ" رَوَاهُ أَحْمَد. 00:00. max volume. هناك عدة أضرار اجتماعية للخمر والمخدرات منها: هتك أعراض البيوت: فكم أوقعت المخدرات من أسر في بحار الفضيحة والعار، وكم هتكت للبيوت من أستار، يحتاج الأب لمخدر فيبيع بيته، وسيارته، وأثاثه، ثم يفتقر، فلا يجد شيئاً يبيعه غير عرض زوجته أو ابنته، هكذا هي الوقائع والأحداث اليوم والتي تجري على مسرح الحياة الحقيقية، فهي مصائب ومفتن ومحن، وبلاياً ورزاياً حطت على الأمة، بسبب المخدرات!! وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلّى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. صحيح الترغيب والترهيب 2 / 600 ]وَعَنْ أَبِي سَعِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ مَنَّانٌ وَلا عَاقٌّ وَلا مُدْمِنُ خَمْرٍ"[رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَقَالَ شُعْيُبُ الأَرْنَاؤُوط: حَسَنُ لِغَيْرِهِ]. ويشرب مِنْ طِينَةِ الْخَبَالِ قال رسول الله إِنَّ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ عَهْدًا لِمَنْ يَشْرَبُ الْمُسْكِرَ أَنْ يَسْقِيَهُ مِنْ طِينَةِ الْخَبَالِ " قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ: وَمَا طِينَةُ الْخَبَالِ؟ قَالَ: " عَرَقُ أَهْلِ النَّارِ أَوْ عُصَارَةُ أَهْلِ النَّارِ " [ أخرجه مسلم والنسائي ]، وعَنْ أَبِي مُوسَى، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " ثَلَاثَةٌ لَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ: مُدْمِنُ خَمْرٍ، وَقَاطِعُ رَحِمٍ، وَمُصَدِّقٌ بِالسِّحْرِ، وَمَنْ مَاتَ مُدْمِنًا لِلْخَمْرِ، سَقَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ مِنْ نَهْرِ الْغُوطَةِ " قِيلَ: وَمَا نَهْرُ الْغُوطَةِ؟ قَالَ: " نَهْرٌ يَجْرِي مِنْ فُرُوجِ الْمُومِسَاتِ - الزانيات - يُؤْذِي أَهْلَ النَّارِ رِيحُ فُرُوجِهِمْ " [ أخرجه أحمد، وصحح إسناده حمزه الزين في تحقيق المسند 14 / 515، وقال الأرنؤوط: حديث حسن بشواهده، انظر المسند 32 / 340 ]، وعن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " من ترك الصلاة سُكراً مرة واحدة، فكأنما كانت له الدنيا وما عليها فسُلبها، ومن ترك الصلاة أربع مرات سُكراً، كان حقاً على الله أن يسقيه من طينة الخبال "، قيل: وما طينة الخبال؟ قال: " عصارة أهل جهنم " [ أخرجه الحاكم وهو حديث حسن. فقيل له: ولِمَ؟ قال: كنت أصون عرضي، وأحفظ مروءتي. Ø§Ø°ÙØ± Ø§ÙØ¯ÙÙÙ Ù
Ù Ø§ÙØ³ÙØ© عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
Ø®Ø¯Ø±Ø§ØªØ Ù
ع Ø°ÙØ± ÙØ¬Ù Ø§ÙØ§Ø³ØªØ¯ÙاÙ. وهذا قصيّ بن كلاب - يروي أنه لما احتُضر قال لأولاده: اجتنبوا الخمرة، فإنها لا تصلح الأبدان بل تفسد الأذهان. ÙÙÙ
ا ØªÙØ¯Ù
- ÙÙÙ ÙÙÙÙ Ù
Ù ÙØ«Ùر Ù٠تصÙÙØ± ØØ§ÙØ© اÙÙ
Ø®Ø¯ÙØ¹ اÙÙØ§Ù٠باÙÙ
خدرات - ÙØ§Ù ØÙÙ
ÙØ§ Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
اÙÙØ§Ø·Ø¹ Ø¨ÙØ§ Ø®ÙØ§ÙØ ÙØ°ÙÙ ÙØ«Ø¨Ùت Ø¢Ø«Ø§Ø±ÙØ§ Ø§ÙØ³ÙØ¨ÙØ© Ø§ÙØ³ÙØ¦Ø©Ø ÙÙ
Ø¶Ø§Ø±ÙØ§ اÙÙØ§Ø·Ø¹Ø© اÙÙÙÙÙÙØ©Ø ÙÙ
Ø®Ø§Ø·Ø±ÙØ§ اÙÙ
ØÙÙØ© عÙÙ Ø§ÙØ£Ùراد ÙØ§ÙÙ
جتÙ
عات Ø§ÙØ¨Ø´Ø±ÙØ©Ø ÙØ£Ù
ا Ø§ÙØ£Ø¯ÙØ© Ø§ÙØªÙ اعتÙ
Ø¯ÙØ§ Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء ÙÙ ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات ÙÙ
ÙÙØ§: هذا وما كان فيها من صواب فمن الله وحده، وما كان من سهو أو خطأ أو نسيان فمنِّي ومن الشيطان، والله ورسوله منه براء، وهذا بشأن أي عمل بشري يعتريه الخطأ والصواب، فإن كان صواباً فادعُ لي بالقبول والتوفيق، وإن كان ثم خطأ فاستغفر لي. وقيل للعباس بن مرداس لم تركت الشراب؟ فقال: (أكره أن أصبح سيد قوم وأمسي سفيههم). Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 61... Ø§Ø®ØªÙØ§Ù ÙØ¬Ø¯Ø§Ù ذÙÙ Ù
ÙÙØ§Ø ÙØ£ÙÙ ÙØ¯ ÙØ®ØªÙÙ Ø¨Ø§ÙØ´Ø¯Ø© ÙØ§ÙØ¶Ø¹Ù ÙØ§ÙØ³ÙØ±Ø ÙÙØ®ØªÙÙ â Ø£Ùضا â ÙØ§Ø¹ØªÙاد ÙØ¶Ø±Ø§ÙØ©. ÙØ¹ÙÙ ÙØ±Ø¶ Ø§ÙØ´Ù ÙÙ Ø§ÙØ¥ÙØªØ§Ø±Ø ÙØ§ÙÙ
Ø´ÙÙÙ ÙØ§ÙÙ
ØÙÙØ ÙÙØ¬ØªÙب!". Ø§ÙØ¯ÙÙ٠عÙÙ ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
ÙØªØ±Ø§: ÙØ¥Ù ÙÙØª: سÙÙ
ÙØ§ ÙÙÙÙØ§ Ù
خدرة ÙÙ
ÙØªØ±Ø© ÙÙ
ا Ø°ÙØ±ØªÙØ ÙØ£ÙÙ Ø§ÙØ¯ÙÙ٠عÙÙ ... Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 456 â Ø¥Ø¹Ø¯Ø§Ø¯ ÙØªÙبات ÙØ¯ÙÙ٠عÙ
Ù ÙÙ
ساعدة Ø§ÙØ¢Ø¨Ø§Ø¡ ÙØ§ÙÙ
عÙÙ
ÙÙ ÙÙ Ù
ÙØ§Ø¬ÙØ© Ø¸Ø§ÙØ±Ø© Ø§ÙØ¥Ø¯Ù
ا٠7 â ØªÙØ«ÙÙ Ø§ÙØªÙØ¹ÙØ© ÙØ²Ùادة Ø§ÙØªØ¨ØµÙر بأØÙاÙ
Ø§ÙØ´Ø±Ùعة Ø§ÙØ¥Ø³ÙاÙ
ÙØ© Ø§ÙØªÙ تÙÙÙ Ø¹Ù Ø§ÙØ³Ùر ÙØ§ÙØªØ®Ø¯ÙØ± ÙØ§Ùأضرار Ø¨Ø§ÙØ¹ÙÙ ÙØ§ÙØ¨Ø¯Ù ÙØ§ÙÙ
ا٠Ù
ع ÙØ´Ø± آراء ÙØ¨Ø§Ø± Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء Ø¹Ù ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات ... ÙÙÙ Ø§ÙØª Ø§ÙØ¯ÙÙÙ Ù
٠اÙÙØ±Ø¢Ù Ø§Ù ØµÙØ§Ø© Ø§ÙØ¹ØµØ± Ø§Ù Ø§ÙØ¸Ùر Ø§Ù Ø§ÙØ¹Ø´Ø§Ø¡ Ù٠اربع Ø±ÙØ¹Ø§Øª Ø§Ù ØµÙØ§Ø© اÙÙØ¬Ø± ⦠البحث المُقدم في مسابقة (انصر نبيك بقلمك لشهر ربيع الأول 1434هـ). أ.ه - . حدثنا حماد بن سلمة عن حماد عن إبراهيم عن الأسود عن عائشة : - أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ( رفع القلم عن ثلاثة عن النائم حتى يستيقظ . ومن أهم أسباب انتشار المخدرات أيضا: وسائل الإعلام، والكلام عنها يطول، وباختصار: وسائل الإعلام تلعب دورا مهما في الترويج للمخدرات وللأسف!، وخاصة الغربية منها، وذلك بنشر المستوى الفكري والأخلاقي الهابط، وبإبعاد الشباب عن الدين، وبالإثارة الجنسية، وجعل من يسمون بالفنانين نجوما وكواكب يقتدى بهم، ليقلدهم الشباب، وبعضهم مصابون بداء شرب الخمور وإدمان المخدرات!. أيها الشاب المسكين يامن ابتليت بهذا البلاء فهيا عد إلى الله.الجأ إلى الله بصدق أن يخلصك من هذا الكابوس.َيَا أَيُّهَا الشَّبَابُ، بَلْ يَا أَيُّهَا الْكِبَارُ التَّوْبَةَ التَّوْبَةَ قَبْلَ النَّدَمِ، وَالْمُسَارَعَةُ إِلَى بَابِ رَبِّكَ الْغَفُورِ الرَّحِيمِ قَبْلَ أَنْ يَفْجَأَكَ الْمَوْتُ، وَاعْلَمْ أَنَّهُ مَهْمَا عَظُمَتْ ذُنُوبُكَ فَرَبُّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَة، قَالَ اللهُ تعالى: ﴿ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ﴾ [الزمر: 53]. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 255Ø§ÙØ¬Ø²Ø¡ Ø§ÙØ®Ø§Ù
س Ø¹ÙØ¶ تÙÙÙÙ Ø¹ÙØ¶, عبد اÙÙ٠بÙÙÙ
Ù, رسÙ
٠عبد اÙÙ
Ù٠رستÙ
, ÙÙÙÙØ³ عÙÙ, تغÙÙØª ØµÙØ§Ø Ø§ÙØ¯ÙÙ ... ÙØ§ÙØ¨Ø¯Ù ÙØ§ÙÙ
ا٠Ù
ع ÙØ´Ø± آراء ÙØ¨Ø§Ø± Ø§ÙØ¹ÙÙ
اء Ø¹Ù ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات ÙØ§ÙÙÙ٠ع٠تعاطÙÙØ§ ÙØ¥Ø¯Ù
اÙÙØ§Ø ÙÙØ°Ù٠رأ٠اÙÙ
Ø³ÙØÙØ© ÙØ±Ø¬Ø§Ù Ø§ÙØ¯ÙÙ Ø¨ÙØ§ ع٠اÙÙ
Ø³ÙØ±Ø§Øª . ومن أهم أسباب انتشار المخدرات: المشاكل الأسرية، والتي قد تنتهي بالطلاق، ثم يتزوج الأب وتتزوج الأم ويتركوا الأولاد لا يجدون من يرعاهم ومن يهتم بهم وينقسم البيت إلى فريقين! Ù
ÙÙØ¹ ÙÙØªÙ
Ø¨Ø§ÙØ¯Ùاع Ø¹Ù Ø§ÙØ³ÙÙ ÙØ§ÙÙ Ø§ÙØ³ÙØ© ÙÙ Ù
ÙØ§Ø¬ÙØ© اÙÙÙØ± Ø§ÙØ´Ùع٠Ù
Ù Ø®ÙØ§Ù أربعة Ø§ØªØ¬Ø§ÙØ§Øª Ø§ØªØ¬Ø§Ù Ø§ÙØªØØµÙÙ ÙØ§ÙØÙ
Ø§ÙØ© Ù Ø§ØªØ¬Ø§Ù Ø§ÙØªÙØ¹ÙØ©. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 65ÙØ§Ù Ø¨Ø¥Ø¨Ø§ØØªÙ Ø ÙØ³Ø£Ø°Ùر ÙÙÙ
ا ÙÙÙ Ù
ÙØ®ØµØ§ ÙØ§ÙÙØ© ÙØ£Ø¯ÙتÙÙ
إ٠شاء اÙÙ٠تعاÙÛ : Ø£ÙÙØ§ : Ø£Ø¯ÙØ© اÙÙØ§Ø¦ÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
: Ù¡- Ø£Ù Ù
Ù ÙØ¯Ø®Ù ÙØ£ÙÙ ... ÙÙÙÙÙ Ø¨ØØ±Ù
Ø© Ø§ÙØªØ¯Ø®ÙÙ Ø Ø£Ù
ا إذا ÙÙ
ÙØµÙ٠ضÙ
٠اÙÙ
Ø³ÙØ±Ø§Øª ÙØ¥Ù ÙØ°Ø§ Ø§ÙØ¯ÙÙÙ ÙÙ ÙØ°Ù Ø§ÙØØ§ÙØ© ÙØ§ ÙØµÙØ ÙØ¥Ø«Ø¨Ø§Øª اÙÙÙÙ Ø¨Ø§ÙØªØØ±ÙÙ
. Ø·ÙØ¨ Ø§ÙØ¨ØØ« Ù
تطاب٠Ù
ع Ù
ØØªÙ٠داخ٠اÙÙØªØ§Ø¨ â ØµÙØØ© 106... ÙÙ٠دÙÙÙ ØµØ±ÙØ ÙÙ ØªØØ±ÙÙ
اÙÙ
خدرات اÙÙ
ÙØªØ±Ø§Øª- Ø ÙØ¨Ø¥Ø´Ø±Ø§Ù Ø§ÙØ£Ø·Ø¨Ø§Ø¡ اÙÙ
تÙÙÙÙ ÙÙ
ÙÙØªÙÙ
Ø ÙÙØ¯ Ø£ÙØªÙ Ø§Ø¨Ù ØØ¬Ø± اÙÙ
ÙÙ Ù ÙÙØµÙØ Ø£Ù ÙÙÙÙ ÙØµØ§ Ù٠اÙÙ
خدرات Ø ÙÙØ¯ ÙØ±Ù بÙÙ Ø§ÙØ®Ù
ر ÙØ£ÙÙ Ø§ÙØ´Ø§ÙØ¹Ù Ø ØÙ٠سئ٠عÙ
٠ابتÙ٠بأÙÙ Ø§ÙØ£ÙÙÙÙ ÙØ§ÙØØ´ÙØ´ Ù
Ø³ÙØ± Ø ÙØ¨Ù٠اÙÙ
خدرات ÙÙ
ا ... تدمير الأمة الإسلامية وتدمير شبابها الذي هو عمادها وأملها في تحقيق مستقبل أفضل، قال الله -تعالى-: {. Ø§ÙØÙÙ
ÙÙ ÙØ§Ùعة ÙØ§ ÙØµ ÙÙÙØ§ Ø¨ÙØ§Ø¡Ø§ عÙÙ Ù
ØµÙØØ©Ø ÙØ§ دÙÙÙ Ù
Ù Ø§ÙØ´Ø§Ø±Ø¹ عÙÙ Ø§Ø¹ØªØ¨Ø§Ø±ÙØ§ Ø£Ù Ø¥ÙØºØ§Ø¦Ùا. وإن وجدت العيب فسد الخللا ♦♦♦ جلّ من لا عيب فيه وعلا. و أخرج عبد الرزاق في مصنفه أن عثمان بن عفان خطب الناس فقال: اجتنبوا الخمر، فإنها أم الخبائث، إن رجلاً ممن كان قبلكم، كان يتعبد ويعتزل النساء، فعلقته امرأة غاوية، فأرسلت إليه أني أريد أن أشهدك بشهادة، فانطلق مع جاريتها، فجعل كلما دخل باباً أغلقته دونه، حتى أفضى إلى امرأة وضيئة، وعندها باطية فيها خمر، فقالت: إني والله ما دعوتك لشهادة، ولكن دعوتك لتقع علي، أو لتشرب من هذا الخمر كأساً، أو لتقتل هذا الغلام، وإلا صحت بك وفضحتك، فلما أن رأى أن ليس بد من بعض ما قالت، قال: اسقيني من هذا الخمر كأساً - ففي ظنه أن الخمر أهونها مصيبة، وأقلها ضرراً - فسقته، فقال: زيديني كأساً، فشرب فسكر، فقتل الغلام، ووقع على المرأة، فاجتنبوا الخمر، فوالله لا يجتمع الإيمان وإدمان الخمر في قلب رجل إلا أوشك أحدهما أن يخرج صاحبه " [ المصنف 9 / 236 ]، فانظروا عاقبة شرب الخمر، أوقعت في قتل النفس المعصومة، وتسببت في الوقوع في الفاحشة والرذيلة، فيالها من عاقبة وخيمة، ونهاية مؤلمة لمن ألف الخمر وشربها، والمخدرات وتعاطيها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " إن ملكاً من ملوك بني إسرائيل أخذ رجلاً فخيره بين أن يشرب الخمر، أو يقتل نفساً، أو يزني، أو يأكل لحم خنزير، أو يقتلوه إن أبى، فاختار الخمر، وإنه لما شرب الخمر، لم يمتنع من شيء أرادوه منه " [ أخرجه الطبراني بإسناد صحيح، وصححه الألباني في الصحيحة برقم 2695 ]. ØÙÙ
Ø§ÙØªØ¯Ø®ÙÙ . ويمكننا تلخيص علاج مشكلة المخدرات من خلال هدي النبي –صلى الله عليه وسلم- في خطوات مرتبة كما يلي: ___________________________[1] تخريج الحديث: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة . طالب بن عمر بن حيدرة الكثيري), آخر تحديث للشبكة بتاريخ : 15/3/1443هـ - الساعة: 10:21, الشخصية المحمدية بين البشرية والنبوة (خطبة), في ذكرى مولد الرسول صلى الله عليه وسلم (2 /5). » ÙÙØ±Ùض٠عÙÙÙÙ٠عÙÙÙÙ Ù
ÙÙÙ Ø£ÙØ±Ùاد٠اÙÙØÙØ¬Ù٠أÙÙÙ ÙÙØªÙعÙÙÙÙÙ
Ù ÙÙÙÙÙÙ ÙÙØÙØ¬ÙÙ » ÙÙÙÙ ÙÙØÙÙÙÙ
Ù ÙÙØ´ÙØ®ÙØµÙ Ù
ÙØ¹ÙÙÙÙÙÙ Ø¨ÙØ§ÙØ´ÙÙÙÙØ§Ø¯ÙØ©ÙØ » Ø§ÙØªÙÙØ±ÙØ´ÙÙØ¯Ù ÙÙÙ Ø§ÙØ³ÙÙÙÙÙØ©Ù.. صحيح الترغيب والترهيب 2 / 600 ]، وقال صلى الله عليه وسلم: " من شرب الخمر صباحاً كان كالمشرك بالله حتى يمسي، وكذلك إن شربها ليلاً حتى يصبح... " [ مصنف عبد الرزاق 9 / 239 ]، وما يدريك يا شارب الخمر، ويا متعاطي المخدرات إن شربتها ليلاً أتصبح، وإن شربتها صباحاً أتمسي، فاحذر من أن تلقى الله وفي مثانيك وجسدك منها شيء، فتلقى الله وهو عليك غضبان، فشارب الخمر المصر على شربها كمن أشرك بالله. رابعا: كثرة التوعية والندوات؛ وذلك عن طريق الإعلام المرئي والمسموع والمقروء ومراكز الشباب والخطب والدروس والمحاضرات وجميع وسائل الاتصال الحديثة؛ تهدف إلى توضيح مخاطر الخمر والمخدرات على المستوى الثقافي والديني والاجتماعي والاقتصادي. خامسا: التنشئة الأسرية: وذلك بتربية النشء على القيم والمبادئ الإسلامية لأن الأبوين هما المسئولان عنهم، وبين ذلك الرسول صلى الله عليه وسلم في قوله:" كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، الْإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْئُولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا، وَالْخَادِمُ رَاعٍ فِي مَالِ سَيِّدِهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي مَالِ أَبِيهِ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْئُولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ" ( متفق عليه) وقال أيضاً: " إنَّ اللهَ سائلٌ كلَّ راعٍ عما استرعاهُ، أحفظَ أم ضيَّعَ؟ حتى يُسألَ الرجلُ عن أهلِ بيتِه "( السلسلة الصحيحة: الألباني).
شروط مكافأة التفوق جامعة تبوك,
الارقام بالفرنسية من 1 الى 1000,
موعد التسجيل في الكلية التقنية 1442,
مميزات المولود في بريطانيا,
أمثلة عن الحكم التكليفي والوضعي,
تحميل كتاب الروض المربع إثراء المتون Pdf,
كيف استفيد من الرصيد الإضافي Stc,
دباب سويدي وارد العمودي,